حكم وأقوال
خواطر عن راحة الضمير
خواطر عن أثر الضمير في حياتنا
- وانت حينما تثقلك الهموم، وقد يطولك مس من الضلال، تتذكر فعل الخيرات، وترك المنكرات، فيعينك ضميرك على الإقبال نحو حياة أجمل.
- والضمير في حياتنا ياصديقي، هو خير رقيب من النفس على ويلات النفس، فهو أول من سيساعدك على ترتيب أولوياتك، وحب نفسك
- إذا أردت مزيداً من الخير، فقد إستمع لقلبك، واقترن بما يخبرك إياه ضميرك.
- إحيي ضميرك بالمروء، والشهامة، ولا تندم أبداً على خير قدمته، ستجد نفسك أقوى الناس.
- وتلك البصيرة التي تشعر بها، وتتعايش معها ماهي إلا نتاج ضمير حي ويقظ، وصراحة شديدة مع نفسك.
- صادق نفسك، وإستمع لها دائماً، إنه ليس بتدريب هام لصحتك النفسية فحسب، بل إنه حرص على إبقاء ضميرك حي ويقظ.
- إن تذكير نفسك بنفسك أنك تفعل ما يمليه عليك ضميرك، هذا يعني أنك تريد لحياتك الخير، وكذا لمن حولك، ولا يعني أبداً أنك تبالغ في المثالية.
- الإنسان منا إذا سعى إلى نصرة ضميره، فهو يسعى إلى طريق الحق، ذاك الطريق الذي لا يبصره إلا المستنيرين.
- الرحمة، وقول الحق، ونصرة المستضعفين، والمروءة، أوجه كثيرة من أخلاقيات التعامل بضمير يقظ.
- لا تتغافل عن ضميرك فتفسد.
خواطر عن راحة الضمير
- إسع دائماً لفعل الصواب، وقول الحقيقة مهما تكلف الأمر، فأنت حينها تكسب نفسك، وتريح ضميرك.
- في راحة الضمير، مكسب لنفسك، وثواب عظيم، ورضا من الله عز وجل.
- إحرص على راحتك النفسية، بإلتزامك تقديم الخير لمن حولك، ففي ذلك نصرة لحق ضميرك عليك.
- انطلق نحو نصرة الحق، وترضية المساكين، ومساعدة المحتاجين، واسع في ذلك لترضية ضميرك.
- يكفيك كسبك لضميرك، أن تفعل ما يجعلك على يقين بأن الله راضٍ عنك.
- من أبرز ملامح الإنسانية أن تنصر ضميرك ما حييت.
- تحدث بقول الحق في كل ميدان، فهي من اللحظات غالية الثمن، واستوعب دائماً ما يقوله الناس نية صافية؛ ففي الأمر إثبات لنقاء ضميرك.
- أنت حينما تُروض نفسك على أفعال الشهامة والمروءة، فأنت تنقل نفسك بسلام إلى حيث تريد، وتنبع بداخلك راحة الضمير، فتكسو ملامحك صفاء وبهجة.
- من علامات الرُقي، إتباع المعروف، والنصح بحكمة، والاستماع بجميع الحواس، والعمل العبادة، وجميعها تنبع من ضمير حي.
- حينما تفعل ما يُرضي الله عنك، سترضى عن نفسك، وتصادق ضميرك، فهنيئاً لك بتلك اللحظات السعيدة.
أقوال مأثورة عن راحة الضمير
- الصدق ربيع القلب، و زكاة الخلقة، و ثمرة المروءة، و شعاع الضمير. “ثابت بن قرة”
- حسبك من السعاده في هذه الدنيا:ضمير نقي ونفش هادئه وقلب شريف وان تعمل بيديك. “مصطفى لطفي المنفلوطي”
- الضمير اليقظ هو الذي تصان به الحقوق المتمثلة في حقوق الله و الناس ، و تحرس به الاعمال من دواعي التفريط و الاهمال. “محمد الغزالي”
- الضمير هو نور الذكاء لتمييز الخير من الشر. “كونفشيوس”
- اجتهد دائما أن تحافظ على تلك الشعرة الإلهية التى تضىء القلوب وهى الضمير. “جورج واشنطن”
- إن الضمير لا يحول أبداً دون ارتكاب الخطيئة ، و لكنه يمنعك من الاستمتاع بها. “ثيودور درايزر”